لا تكن كثير التعميم. وضح إستعدادك للإستمتاع بوقتك والتفكير خارج الصندوق. ربما تكون شخصاَ وفياَ؟ مؤدب في التعامل مع كبار السن؟ قادراَ على التفاوض للحصول على أفضل سعر بالفندق حينما تسافر مع الأصدقاء.
يرجى التمرير لأسفل للحصول على إجابات ونصائح نموذجية لمساعدتك في صياغة الردود الخاصة بك.
هناك العديد من الأسباب المقبولة لترك الوظيفة، قم بإعداد إجابة مدروسة من شأنها أن تمنح الشخص الذي يجري المقابلة الثقة بأنك تطمح لهذه الوظيفة.
مثال للإجابة: “لقد كنت محاسبًا على مدار السنوات الثلاث الماضية حيث أتتبع حسابات الدفع والمدينين، بالإضافة إلى الإشراف على كشوف المرتبات. لقد تمكنت من العثور على التناقضات بين المبالغ المستحقة والمستلمة وحلها، مما أدى إلى توفير مبالغ كبيرة لشركتنا في شكل فواتير منخفضة السداد.
وبعد هذا الشهر سأكون قد حصلت على ما يكفي من الثقة لأبدء في الإضافة للشركة والعمل بالمشروعات الموجودة.” وضح قدراتك على التواصل قائلا ” في رأيك، هل توجد طريقة أستطيع أن أفيد بها الشركة بصورة أكثر سرعة؟”
“كمحلل مالي، لقد استخدمت مخططات النمو المرئية لتوضيح لعملائي كيف يمكن لكل خيار خطة ادخار أن يؤثر على أهدافهم.
الفرص التي توفرت في المشروع وكيفية استفادة الشركة منها تحت قيادتك.
بما أنك أحد المسؤولين عن وضع رؤية الشركة وتحديد الاستراتيجية المناسبة لتحقيق أهدافها. تقييم الأولويات أحد مسؤولياتك الرئيسية.
مثال للإجابة: “أرغب في مواصلة تطوير خبرتي التسويقية خلال السنوات العديدة القادمة. أحد الأسباب التي جعلتني مهتمًا بالعمل في شركة ناشئة سريعة النمو هو أنه سيكون لدي القدرة على التعاون مع مجموعة متنوعة من الأقسام.
لكن هذه الجملة ليست الإجابة فبعد الدعابة عليك بأن توضح أسباب تفردك دون وضع باقي المتقدمين في صورة سلبية أو غير لائقة.
هذا السؤال مشترك وتجده في أسئلة المقابلة الشخصية لكل وظيفة إدارية. ينبغي أن تحدد في إجابتك عنصر يهمك قد يكون مهارة أو ميزة معنوية.
شاركها فيسبوك X بينتيريست واتساب تيلقرام مقالات ذات صلة
لتكن إجابتك على اسئلة الانترفيو المُشابهة متمحورة حول فكرة نقل المعلومات وإن كل منا لديه إجابة أسئلة المقابلات الشخصية معلومات وخبرات ليست بالضرورة متوفرة لدى الأخرين. وركز على أهمية التعلم الجمعي لدعم الشركة.
وعلى الرغم من أنه قد يبدو سؤالاً بسيطا من الخارج يمكنك إجابته بكل سهولة أثناء المقابلة، لكن قد يطغى عليك شعور التوتر فلا تدرك ما يتعين عليك فعله أو قوله فتدخل في دوامة تبدأ بها من نطق اسمك وتنتهي بسرد قصة حياتك كاملة مسبباً الملل للموظف والرفض بآن واحد.